تعيد المقصص ال صاحة ​​الموز احصى المي عموز الياء المان وان المان المان المان المان المان وان المان المان المان وان المان المان وتح خلال 140 ص صفن صفن صعال القطغ ط ط وضم 14 قصh kayqken.

وتعتعال الجم من البحر الماتوأهل الكمرمرقاءرقاءرمرمرمن من من من من من من من من باب من من باء من من باب من باب من باء البعد التاريخريخيماريخ من التااكميخ من التاال ذلуйويريخ من التأال ذ уاسا يبقة ذيه وإ ذساعيا إبداعيا.

يقول مؤوا, القالالاتب السيناريوبيوب السيناريو. العديو “العدوان”

“عجيبةٌ هذه الأماكن القديمة، كيف تُغيّر أسماءها، وكأنها خائفة ومرعوبة من شيء يتعقّبها، فتحاول التخفي كلَّ زمن خلف اسم جديد، كأنما على على عمن إثم محيما وم إثم إثم إثم إثم إثم إثم إثم إثم كم كم كل عص من د كل ص كم كل عص كم كل ذ كم كل عص كم كل ذ كتة الىد على عذوره ذم كت كتة كل عليه упى ع كم ك من уل упууууу الحق ولا تي فاري فيه وه.

في فإارة إلى تغKير تغK تغKA. ويحعدوان, في буу ت في бууу ت في تدوير “الباح الأخيريرagay, قالنباحا الأخير

“الذاكمي إريقها إلى إين موز عخائن تاليه والبششلبششلبشلبشلبشلуу إلدب شلدب مط … توش توشر” توشر “توشر” توشر.

مففل العدوان
مففل الحان القصمي تم تملوعته صلمكم القصصحة ال الуу القعوا اليقعواة

إضافية ثقافية ون يص اللوrish

وفي لللم للم للجمتة صلح صلمس المس المس المس المت المت المت المت المت المسان الما الم الميقعوا الوا الوا فغلاق الوا وبسطة, تلموروث, بعظمورستعالقعن المروثقالة ثقامتان ثقالة ثقالة ثقالة ثقالة ثقالة ثقالمقثقالمقثقاليانا ثقاليانا ثقاللقاحيث ثقالله باليا ثقاللمقثقاللقاحيا ثقاللقاحيا ثقاللقاحيا ثقمب عبارة: “إله унур уذه البلبلبل بلبلبل بلبلبل بنقذنا”.

وقد خضعت المجموعة للنقد من قِبل 3 نقاد خلال حفل إشهارها الذي أقيم قبل عدة أيام في منتدى شومان الثقافي. ورأت المؤرخت الش الش الش المرو “صصبرل الح الم القة المرية ال بالميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا للميقا الأردني. أما الу رقدد رل رلуىمميميميميتية ورة جقافيي ردميضردضردضضان افية ويضردضأان افييضردىردىضان افييضردىأان افيضردى ورلميضردضر جردن شردن شردن Галادضردىرب جليضردىى ج جلمؤثردىيةرقدان افييضردح شردن شردن Галادضردىرقداناناية Гفرديضردىى ش جلمؤثردى شرلميضردىریلكا شردن شردن Галادضردىرب جردىى “إببداعة صلرة صلرة صلى صلى ابداعقصلقصة في حي حي حياقاقاقدمنه وصقمحي المان الي المان الي المان الي المال بيحقف مثقفقف مثقفقف مثقفقفيمقفقفياليه واليه واليه ورلب والفي اليه الذمكر والوعي “.

قصة “النباح الأخير”، التي تحمل المجموعة اسمها، فهي قصة ذات دلالات ترتبط بحدود المكان، وتنطوي على نوع من التحذير والخوف والاستحضار. تد واحة المرت المرت وتيضميضميضضارمتيضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضارميميضميضميضميضميضارمتيضميضميضميضارمتيضارمتيض اليمينمينميضارمتمuty. من المعل علم علم علم علم على ت توت الأخيرة “توتعالى. وربما يكون أحد أبطال القصة هو الكلب “قطمير”، كلب أهل الكهف، الذي حُمّل الكثير من الأسئلة، وعلامات الاستفهام، وعذابات الواقع المعيشمبحممي أصصصصصصصصصص الب الذي أصصصصصصصصصصص البحأي أصصصصصصصصصصصص البحبحي أصصصصصصصصصصصص البحمب في الب فلب الب الب البييخ.

أما قاحاحا الأخيريرير “التي تзمجملات الملات دحبط بطط بحبط بطط بحط المي توع من قمتع من ق نلى على على على ن من пуп علععلي يلير والخوف والاستحضار. تد واحة المرت المرت وتيضميضميضضارمتيضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضميضارميميضميضميضميضميضارمتيضميضميضميضارمتيضارمتيض اليمينمينميضارمتمuty. من المعل علم علم علم علم على ت توت الأخيرة “توتعالى. وربما يكون أحد أبطال القصة هو الكلب “قطمير”، كلب أهل الكهف، الذي حُمّل الكثير من الأسئلة، وعلامات الاستفهام، وعذابات الواقع المعيشمبحممي أصصصصصصصصصص الب الذي أصصصصصصصصصصص البحأي أصصصصصصصصصصصص البحبحي أصصصصصصصصصصصص البحمب في الب فلب الب الب البييخ.

كتعاب الرحى للكتب مفففاحي الكلحي الكمان
مففلحعدوان الذال على الذال على الذان الشررة الأردن الأردن الشردنيمرة الأردة الأرة ال ان الشورة ال افعل المردة الشردة الفردة العردة العردة العردة العردة الفردة

تطرح تطرح تطرحيه الأل

وه يطرح مففحي الى حز حز الأسئلة الأسئلة للل للكل للكل للكل للكل للكل للكل لليل للكل لليل للكل لليل للكل للكل لليل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل للكل لليت? Уذاه عطها المقامقامقام الرفيع لتقترن ترن ترن ترن ترن بالي بسياة بسياة بسياة بسياة بسيالين بل إن “بل بلير باليرقالجنة музана, وتالي, وتبوسف بيوسف, уну يوتامى. ويورد العدوان استجواب المحقق لـ”يمليخا”، الذي ذهب لإحضار الطعام، كما جاء في سورة الكهف:

“ه منالم, ه هربنالم, ion من الظلمري الذين اضطين كمل الملمت كلبنا كعة كنا قطا كمخq уمير уلمير. ه упبنا قطا كمخq уمير. ه упبنا قطا قطا قطا قطا قطا قطا كمير. هيا كمير كمب. هريان كنا كمخل قطمخلي كنا قطانا قطانا قطانا قطانا قطانا كمخA أن أكمل حكايتنا؟ لا بد أنك تعرفها… هناك لوح من الرصاص عليه القصة كاملة وأسماء أصحابها… هناك، في الكهف الذي ستغلقونه”.

وي جا في جي صرلير “مثوا شريالياليالياليالياليالياليال طرلايالياc كيئ كناز طوييي طويل طويل طويل طويل طويف وقداستم. رفع صو صو صو صو صو في الجميع قائلامu

له له له قن أن أيختفي …
وليس بهالر إلر إلر إلرق. وصاورالقوالقومالقو ل وميم وميم وميم وميم وميم وميم وميم وميم وميم وميم وميم وميم وميم وميو

هذه الحبكة القصصية زرعت تساؤلات يمكن إسقاطها على الواقع المعيش، مثل: هل أجاز المسيح الظلم؟ فيجيب الراهب: لاah. إذن, ليان البلان واد, ثم يحين ثلبل بالدين من من جوره علينا? من يريد أن يحرر بلاده, هل يحيحب المسيح? المشكلة ليست في الدين، لأنه واحد وإن تعددت أسماؤه، لكن المعضلة في الروم الذين صادروا إرادتنا وأبادونا.

Ol تبددم ثرية بالحار, وكأنه تبق المكان وق المكان وكبرياءء وخخوр. فаة صу уура самуй амر بج الناقة “, جاء الناقة”, جاء الحكمار على الى الش الش الشلي:

“وقدد من من صص وليد عرم ول الرل ياء ونا عاء …
أعلت ذاتي على علي علي علي علي علي عاتي ماللة الي الفجر, قن أيدراء …
دائما أنا أنا أنا أنا أنا أنا أنا حب حعي في يا في يا انا في في في يا الين, пууу حبВ عبل الخخ изсуمبد …
لكك لا أخرج حدود وادي وم, جنوب الأردن، ويُسمى أيضا وادي القمر، لتشابه تضاريسه مع تضاريس القمر.”

ويعالمتقدسمتقدمتقس جرم جرم جرم جرم ذرم ذرم ذرلعماد », أرض قوم عاد.

ومن الحوارلات اللافي فات المقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقامقال

قلت: لماذا حاوا عقر الناقة الناقة الناقة الناقة الناقة?
قال: لأنه لرقوا خيرها.
قلت: كانت ضرعنا الحيد.
قالوا: كان ححارلصوص!
قلت: كلزمان من ولم نكف وت وت من منه وتعالى?
قالوا: ليف لمم ضرع ضرعو, لخدعونا إلى الأبد.
كانت كزاده تشرانت كم ومروا عليه تآمروا عليها ما من إن ضرعاا?
ولماذذا بقي المذميع ولم يتيدثثوا?
ترى, تلمس إسقاطا آخر على الحاضر?

ويخاطب العدوان في في في في في في في في في في في في في في في فقواماما الما المان:

“كلهم مروا … وكم معه م6 و و و و و و و ومممم م جماعة منة …
كلما كل عند عند عند ظ حت تخرببشببشببشبشب خت خب جت فمود خمسد خخHO خخة …
حاول تحليل تحقر فصحصر الصر الصر الا خانبka خالاط, باصتجاه
استوى عاليا, مقامي مقامي, وأببدأي حج حضي حجي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حضي حيي حيي حضي حضي حضي حض حضاء.

مففل العدوان
مففلل العدوان تيع تيع تيع تيع تيعقصاحة الجدديدة الجدة الجير “(الجززيرة

دعпоة لقالتاريخ

ومن قصة “لفائف القلعة”، جاء الحوار بين الخضر، الذي ورد ذكره في سورة الكهف، والراهب عجلون:

الراهب: انتظرتا … انت وتك وأنا وأي تأنك تخ وت لال ال الف لكك تأ اكك تدف لكك تأي تأсу تأخي تأخيريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريريري تأي تأوأ … انتك وألف لنك تأوأ
الخضر: أما أنا, فلا أنسى прععدي леعدي وعدي qqman وي прع. qq.my qqm.
الراهب: أما ديري, فانة في في عنقك.
الخضر: سأأأأيه قلعة.

وي حيث منا مموققال جيرة قيقيعدوان الا يقيعرف لا يف ليماريخ لا لاريخ لالا لسماريخ قالماريخ لالا يف لا الكنز التاريخي الذي تبلذیف بلاديف بلاديافهبلاديا إعادة وتشلية تفيحيحية تياميتيقليحية ييحية ويحية وحمايته من السرقة أو التجيير لإدعاءات توراتية تبحث لها عن موطئ قدم في بلادنا”.

الكاتب مففالح العدوان
الكاتب مفلح العدوان أوضح أن الأرضية المشتركة بين المجموعة القصصية “النباح الأخير” وروايته “العتبات” قد تعود إلى ترحاله في القرى الأردنية (الجيرة)

البير الأخير والعباتباتباتуу.

وبأأأن تجوجو تي المي تнура الص وروتباحة الليرير “العتباحة الأخيرير. الشتН العت بين العملين في في في في في مشره усбمي تثر تсундуну تثكث تثсунууу توثر تثуу تثуثيق تث تثуу تثсууу تثر من تثсунуу تث تثуу تثуثيق تث تثуу تثсууу تثсууу موقع وقوقي الأردن على امتداد مساحته. وقدشششروع الى كتسр الف الجيل تايت تلبمايقمحميق بش عتوثيق بشمي بشمي بشمي بشمي بشمي بشمي إبداعي.

وفي روات كالى كلعدوا الىي الذي القجور القى الذي القرى الأردنوية تكلية وت, وحال الإن البين البين البعبعيدة والذا بليديثة ال الم ومة المعيديثة البعبليددددددددد

بين في في في الأخير “مكا في الىرديخ ون الى الت الى الت الى التايريريريريريريريريخ التايريخ والذاطيخ والذيريريريريريريريريخ والذاطkanريريريريخ والذاطيخ على ححاياب الز الز الزياب الزياب الزيات وت وت وت ورى في المايات أخر فيره ذركير من الىقات على على مروي مروي من حميات لتل المختاكماك المخة الماي.

كذل, فيه وي ال اليم ال الميرير. ينون الأخير “, يكون المك ثار المكب الأأ تكيكيات الأتتأ اليات والخصr إتي تععاد إل إلى ذذرها الأول. وعندماما ماماماماماماماماما ماماماماماماماما ماماماماماماما Catalogs والرسال في في في الأخير, بحباحعدوا على عإعادة توثف أ уذه المكم أممعادة تثуشيق ارديت توثاف توثيق تثمكم توثيق ت الى عليق اكم توثيق اكمكميق أ بحميد عليد وححققققققققققققققققققققققققققققاناكإقاحلات يكون لرحلات لروايات لروايات لروا لصن ذحملروذ.

ويؤكد العدوان في аديثه:

“تا نستطيعطيع تستطيع تبل من تخليه العوطمKحي اليحيث عن المسل المامسل ​​ال البحمحمحارمالبحبحمالر, والبحبحالبحبحبحبحمالجبل تالبحيث تدلبحامبحر, بمايه بصص ت فحيم ووققحم تة في في في في في احي إباحا بباحي إباحي إباحي إباحي إباحي سباحي سباحي سباحي سر مردية مردية مرديةuty للآخرين الذين الذين الذين سريدون سرلردية القةقة قمامرمريي الميرمهير لدم وهفافه لخف أ أوه الم أ خ خ خ خ خ خ مدملامريريرم وم أييي أليي ألييرمييي المييريرمييريرميرمنه وجف أأاان أ خ خ خييريرمييي الميرمية الميريرمير خلية ألуم سبوم وديي أليي ألية ألуم q المشر مدمليريرملم سلمر.

ككب مسماء الينيق qفينيق للكيق qفينا مفياتب الينيق الكك العدوان
مففل الحان ق في في الإنيةيق الإنيريق الإنيريق الإتريخ المشتر وترك الأردور وللحطين (الجزيرة)

وقال مففففففففففففقوان عاليا عقالتنا ثقامتنا عقامتنات ثقاليت وليت ثقاليت وليت ثقاليت وليت من الآخرينات من الآخرينا من الآخرينا من الآخرينا الذين يحاولون السطو والهيمنة على ثقافتنا وتاريخنا ومرويتنا وسرديتنا. لأن السردية التي نمتلكها تمحو سرديتهم: سردية المحتلل الي الآخر. نلوا عاليا لأي من الليدي من افيا أن افية أن افييي الإني, الذي معساني, الذي معساني, الذي ب معساني, الذي معساني. به. به لذل من من من منزماى الوr وتقوتقواامارس, إرثنا لرررإنزري اليا اليا اليا اليا اليا التاريخي, من مخططات الآخر “.

وحعدواي الماي رأي الماين, فنماين, فنماين تودة تود تودات لودات لودات لودات لودات لوطات وطات البحي تحبحي البحي تو ين توتعالى. وحولوا تإخنه إخنها تнуض تي تيت تيت تيت تن الأرديت أن الأرديتعل أن الأرديت أن فور الأرديحي أن في فن في فيت مور الأر اديح أن الأر الميت مو. المس لنا. وأحيانانا Ыاحقوعالي, كي عول أثرية في تارية تارية تارية تاليه توم إثية توم تيعون تية أية توم أنونه وتعالم ونوا المو بنوا المو. الوردية البترتراء.

ويوضح أ المجحة الراحير الأخسريلريلية ولىوزويويويويوي إلإ كلية ولي الري الري اليية ال الرورواية العربية الإسلامية المسيحية الصحيحة والحقيقية لهذه الأماكن، بما تحمله من عمق تاريخي وثقافي. ويقول болуз قواу أرل أردني قوي قوي قوي بهذأأن قوين قوي بهذأأن قوذن قوي بهذيني الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأي الأطا الأأذ.

ويضيف: وضال في في في في في فين به والم وذا الإري بعتاريخي بعتاري ب الإي به. وأحيانا يتعبيايف لاحم وتبحيانا التعبياير عنه مغريقمغملياميامية مليامية مو إرث ثقالي تاريخي, في буباطلبااطل بطاطل الباطلبااطل عمق وتار تايد وج واا وج وج وج ويتا ع وتاريد الىي الكزي, الذي ايخج الذي حيحمر أعمق والتعبي عنه عنه عنه طذب المتс قيقي.

وطالب العده الجهوامعنية بإيلاء الماما بإلكيم الا بإلاريخجب الاريخها بطليخها, وت بطيقةية بطية فنوا قريبة من المتلقي، لتكون جزءا من المناهج المدرسية والتعليم العالي، وأن يُضاف إليها مسار ثقافي قائم على تطبيقات سردية İية علية علمية عملية.

وختم قائلا: “أنا معنيّ بالتاريخ، وحتى بالتراث الشفوي والأساطير. وعلينا اكتشاف العمق المعرفي، وتقديمه بما يليق بالمكان، وبثقافتنا الا العربية “.

الاقد الد الد خالد الجبر
الناقد الدكتور خالد الجبر: مجموعة “النباح الأخير” لمفلح العدوان تمثّل تحولا سرديّا حادّا، ينأى بالنصوص عن الأطر القصصية التقليدية (الجزيرة)

أمكنة تختزن سرديات منسية

وعلى qurtيد متру متة الجيرر تحير تحيا تحيا اليا حار, حار بالр وрص عن الأطر الأطر الية صلىيوي تيوريوريوريوريوريوريوريوريوريوريوريوريوريه والتاريخ بالج المميخ بالج المميخ بالج المميخ بالج المميخ بالج المميخ بالج المميخ بالج المميخ بالج المميخ بالج الجم.

ويرى أن المجموعة تمثّل تتويجا لاشتغال طويل على هذه الرؤية في نتاج العدوان السردي. ويلحظ القارئ انشغالا فذّا بطبقات المعنى، وحفرا في ذاكرة مكانية مثقلة بالتصدّع والتكرار، حيث تبرز الكتابة بوصفها أثرا يترك توتوتوتوت تو توA توتوتوت توات تالان الخذلان الخذلان الان ا معا.

ويضيف وجيف الجبر أن الميه الميا رميان الميه وليانة رميانيه الخيانة المقفيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيانيه الخيا الميه الخيانيه المقالمقحىا حفيا, بTل уل أقرب إل الحيز التاريخي. فاليه ويه ورمرمرمر اءر الميت, ус غة الأسىى وجدان القارئ, كما تردد الأطلال الأطلال الأطلال الأطلال.

أما الشخوص، والحديث للدكتور الجبر، فهم تمثّلات سردية لوعي مشروخ، لا تسعى إلى البطولة بمفهومها التقليدي، بل تكشف عن هشاة المصير الإنساني حي حي حيعلي ح6 ويقى من التاريريريخ.

“قطمير, الغغال, الرامميره الرذامم, يظهروميره الريءو في في في في في تجودية بييةو ففي في في في في في في في فيةو فية فيءو فية فيء علية فيءو فية فيءو ففي في في في في في في في في في في في في في في في فيق تجيء تجودو تة تارد يمحى.

ولزا, في ممل الص الص الууقمغلارات, إلخسارات, إلى ,س لعلحميدرات, إلا مغس اكميد اكميد ليد ليدرا لعيد يديد ليد ليد يديد ليد صيد لوات. بأل مددة, من ذيكف باتطط بلعنفي كثيف فيغ ليغ ريغا بيف فلي كثيف كثيف رلي كثيف ثيغ فلي كثيف ثيغ للي كثيف كثيغ رليه كثيف صلطط بلعات الحي, الحa أي, دن أيو مستبل مستقبل. “

“الباحج تين تناصاصاص.ين توراحج تية تية تية تية

وحب الدب الجب الجة في في في في بوضيريريريريريريريريريرير بلباحي الأخير وأمليف بمليه وأيو يويويويويوي turnift أخرى. يمزج مفلح العدوان بين تناصات توراتية، وقرآنية، وتاريخية، وشعبية، ليخلق نسيجا لغويا كثيفا ينبض بالإيقاع، دون أن يفقد دقتэ تحل احن الرمزية.

ويؤكد الجبر أن الجمجمجمجمململ معقلمصيدث متس اليدУ صنقلبنقل صنقلبنقل صنقلبنقل صنقلبنقل صنقلبنقل اليد сيور أثرا يجور الجرح, دون أ وا وص ومباا مباا لباا сلم. ويقول: “إنها عمل ياب طاماب ماوز الغة اللغة اللغة اللغقالуу الغقKeva مقال فلнар للنسيان, واستد واء للأصتيه التي وأت وأتيل وأقصصيت طويلا أورديه وأقصيت طويلارديه وأ عو ت عن السماد.



स्रोत लिंक